حفل التخرج: Wigbertschule Hünfeld ترحب بالمعلمين الجدد!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

أكمل ثلاثة مدرسين من Wigbertschule Hünfeld خدمتهم التحضيرية بنجاح وبدأوا مناصب جديدة.

Drei Lehrkräfte der Wigbertschule Hünfeld beenden erfolgreich ihren Vorbereitungsdienst und treten neue Stellen an.
أكمل ثلاثة مدرسين من Wigbertschule Hünfeld خدمتهم التحضيرية بنجاح وبدأوا مناصب جديدة.

حفل التخرج: Wigbertschule Hünfeld ترحب بالمعلمين الجدد!

كان يوم 5 يوليو 2025 يومًا خاصًا جدًا في Wigbertschule Hünfeld لأن العديد من المعلمين أكملوا خدمتهم التحضيرية بنجاح. وقد تم التخرج مع امتحان الدولة الثاني، وهو ما يمثل عقبة مهمة أمام المعلمين المحتملين. وفي كلمتها، أعربت مديرة المدرسة ساندرا مولرز عن امتنانها للإثراء المهني والشخصي الذي جلبه الخريجون إلى المدرسة. الشخصيات البارزة في امتحان هذا العام هي ماوريسيو دوني (التاريخ/الرياضة)، ولوكا هوهمان (الألمانية/اللاتينية)، وميريام شوبيه (الأخلاق/الرياضة). وبينما سيتولى هوهمان منصبًا في Wigbertschule بعد العطلة الصيفية، سيقوم زميله Schöppe بالتدريس في Friedrichsgymnasium Kassel. سيقوم دوني الآن بنقل معرفته إلى مدرسة شليتزرلاند الأساسية.

لكن هذا لم يكن كل شيء: في بداية العام، أكمل خمسة مدرسين آخرين خدمتهم التحضيرية في مدرسة ويبرتشول. ومن بين هؤلاء جيوسي كارسيولا (الألمانية/الإنجليزية)، وسيمون جريجول (الألمانية/الجغرافيا)، ودانييل كان (الألمانية/التاريخ)، وجانا فاسيكونيس (الرياضيات/الموسيقى)، وسفينيا ويبر (الألمانية/الأخلاق). يسر المدرسة أن Grigull وKann وVasikonis سيعودون كموظفين في الفصل الدراسي المقبل.

نظرة على تدريب المعلمين في ألمانيا

لقد حظي تدريب المعلمين باهتمام كبير في السنوات الأخيرة. ومع اعتماد "معايير تدريب المعلمين: العلوم التربوية" في عام 2004، اتخذ مؤتمر وزراء التعليم والشؤون الثقافية خطوة مهمة لضمان جودة تدريب المعلمين. وتصف هذه المعايير الكفاءات التي يجب اكتسابها في التدريب على وظائف التدريس. بدأ تنفيذ المعايير في تدريب المعلمين في العام التدريبي 2005/2006، ومنذ ذلك الحين تمت مراجعتها وتعديلها بانتظام لتأخذ في الاعتبار التحديات الحالية مثل التدريس الرقمي.

أصبحت قضايا التعليم والتربية ذات أهمية متزايدة. ففي السنوات الأخيرة، على سبيل المثال، تم دمج مهارات الوقاية والتدخل ضد بغض الجنس البشري المرتبط بالجماعة. تظهر هذه التطورات أن تدريب المعلمين لا يقف ساكناً ويتطور باستمرار. العملية برمتها عبارة عن جهد جماعي بين العلماء المتخصصين ومنظمات المعلمين ولها هدف واضح هو تعزيز مدرسة التنوع وتجهيز المعلمين لمتطلبات المجتمع الحديث.