سلسلة حرائق تهز فرانكفورت: الشرطة تطارد مرتكبيها!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وتحقق الشرطة في هجمات الحرق المتعمد والانفجارات في تاونوستين. شابان رهن الاحتجاز، الدوافع المحتملة قيد التركيز.

Polizei ermittelt in Taunusstein wegen Brandanschlägen und Explosionen. Zwei Jugendliche in Haft, mögliche Motive im Fokus.
وتحقق الشرطة في هجمات الحرق المتعمد والانفجارات في تاونوستين. شابان رهن الاحتجاز، الدوافع المحتملة قيد التركيز.

سلسلة حرائق تهز فرانكفورت: الشرطة تطارد مرتكبيها!

في الأسابيع الأخيرة، أدت سلسلة من هجمات الحرق المتعمد والانفجارات إلى إبقاء مناطق فرانكفورت وأوفنباخ وتاونوستين في حالة من الترقب. وشكلت الشرطة فريق تحقيق خاص لضبط الأحداث وتسليط الضوء عليها. وقع الانفجار الأول في 17 يوليو/تموز أمام مطعم للبيتزا في أوفنباخ. وفقًا لـ [fr.de] (https://www.fr.de/frankfurt/sonder suche-zu-brandserie-in-frankfurt-und-offenbach-93877489.html) يمكن أن يكون هذا سلسلة متصلة من الجرائم، حيث أن لدى المحققين علامات تشير إلى أن جرائم الحرق العمد والمتفجرات مرتبطة ببعضها البعض.

ومع وقوع المزيد من الحوادث - بما في ذلك محاولة الحرق المتعمد يوم 29 يوليو في فرانكفورت-بوكينهايم وحريق في تاونوستين - زادت المخاوف. خلال الفترة التي تلت ذلك، وقعت المزيد من الانفجارات ومحاولات الحرق العمد، حيث انفجرت عبوة ناسفة في مبنى سكني في فرانكفورت-زيلشيم في 31 يوليو/تموز. وجرت محاولة أخرى لإضرام النار في مبنى سكني في تاونوسشتاين. ألقت الشرطة القبض على اثنين من المشتبه بهم الهولنديين، أحدهما يبلغ من العمر 15 عامًا والآخر يبلغ من العمر 18 عامًا، وهما رهن الاحتجاز الآن. تم تأكيد ذلك أيضًا بواسطة [faz.net](https://www.faz.net/aktuell/rhein-main/frankfurt/serie-von-brandanschlaegen-in-frankfurt-polizei-buendenlt- suchen-110629412.html).

التطورات الجديدة وأبحاث التحفيز

في الخامس من أغسطس، وقع حريق متعمد آخر في مقهى بوكنهايم، والذي قد يكون مرتبطًا بالجرائم السابقة. علاوة على ذلك، نجت فرقة الإطفاء بأعجوبة من حادث كبير أثناء حريق في فرانكفورت-فيشنهايم عندما أنقذت أربعة أشخاص من مبنى شركة محترق. وتصف الشرطة ملفات الجناة بأنها مرتبطة بظاهرة "الجريمة كخدمة" المعروفة في شمال الراين وستفاليا. ويعتقد أن دوافع الهجمات قد تكون بسبب الديون غير المسددة أو التشهير أو التحذيرات.

إن الزيادة في جرائم الأحداث، والتي وصلت إلى ذروتها عند حوالي 13800 حالة في عام 2024، تلفت الانتباه بشكل متزايد إلى الأحداث الجارية. يظهر ذلك من إحصائيات المكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية، والتي يعتبر فيها الضغط النفسي، خاصة بسبب تدابير كورونا، عاملاً مهماً في الزيادة. معدل الجريمة مرتفع بشكل خاص بين الشباب الذكور. وفقًا لموقع statista.com، كان ما يقرب من ثلاثة أرباع المشتبه بهم في عام 2024 من الذكور، مما يثير بعض الأسئلة حول الوقاية الاجتماعية.

ومن خلال الاعتقالات والتحقيقات التي بدأتها، تأمل السلطات في وضع حد لأنشطة المجرمين الشباب وتحقيق استقرار الوضع الأمني ​​في المنطقة. ومن المؤكد أن المناقشة حول التدابير الوقائية المناسبة ومسألة التطبيق الصحيح للقانون الجنائي يجب أن تستمر في الأسابيع المقبلة.